[1] ما في الالواح أي ألواح موسى كما في الخبر الآتي.
[2] لعل المراد: أن العلم ليس ما يحصل بالسماع و قراءة الكتب و
حفظها فان ذلك تقليد و انما العلم ما يفيض من عند اللّه سبحانه على قلب المؤمن يوما
فيوما و ساعة فساعة، فينكشف به من الحقائق ما تطمئن به النفس و ينشرح له الصدر و
يتنور به القلب و يتحقّق به العالم كأنّه ينظر إليه و يشاهده.( فى)