[1] ذلك لان كل سؤال ليس بمستحق للجواب و لا كل سائل بالحرى أن
يجاب و ربّ جوهر علم ينبغي أن يكون مكنونا و ربّ حكم ينبغي أن يكون مكتوما.( فى).
[2] ص: 38 و الآية موردها و إن كان سليمان( ع) إلا أنّه يجرى في
سائر الولاة و الأئمّة( ع)« فامنن» من المنة و هي العطاء أي فأعط منه ما شئت أو
أمسك مفوضا إليك التصرف فيه( فى)
[3] كأن في الحديث سقطا أو تبديلا لاحدى الآيتين بالاخرى سهوا من
الراوي أو الناسخ و العلم عند اللّه.( فى).
[4] إلى صدره متعلق ب« قال» بتضمين معنى الإشارة أو القول بمعنى
الفعل كما هو الشائع( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 211