[2] المتعقب: الطاعن و المعترض و الضمير في عليه لعلى عليه
السلام.
[3] أي قسيم من اللّه بين الجنة و النار أي أهليهما و ذلك لان
حبّه موجب للجنة و بغضه موجب للنار، فيه يقسم الفريقان و به يفترقان و انا الفاروق
الأكبر إذ به يفرق بين الحق و الباطل و أهليهما و صاحب العصا أي عصا موسى التي
صارت إليه من شعيب و إلى شعيب من آدم يعنى هي عندي أقدر بها على ما قدر عليه موسى
و الميسم بالكسر: المكواة، لما كان بحبه و بغضه( ع) يتميز المؤمن من المنافق فكانه
كان يسم على جبين المنافق بكيّ النفاق.( فى)
[4] حملت على التكلم و البناء للمفعول و الحمولة بالضم: الاحمال،
يعنى كلفنى اللّه ربى مثل ما كلف محمّدا من أعباء التبليغ و الهداية و هي حمولة
الرب أي الاحمال التي وردت من اللّه سبحانه لتربية الناس و تكميلهم.( فى)
[5] يدعى بصيغة المجهول أي في القيامة و ادعى و اكسى أي مثل
دعائه و كسائه و يستنطق بصيغة المجهول أي للشهادة أو للشفاعة أو للاحتجاج على
الأمة أو الأعمّ و المنطق بكسر الطاء مصدر ميمى( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 196