[2] النساء: 58، و الطاعة المفروضة أي الإمامة التي هي رئاسة
عامة على الناس، و انما فرض الطاعة من اللّه و الانقياد لهم فانه خلافة من اللّه و
ملك و سلطنة عظيمة لا يدانيه شيء من مراتب الملك و السلطنة( آت).
[3] الأنفال الغنائم و ما لم يوجف عليه بخيل و لا ركاب من الأرضين
و رءوس الجبال و بطون الاودية و الآجام و ما يجرى مجرى ذلك و الصفو من الغنيمة ما
اختاره الرئيس لنفسه قبل القسمة و خالص كل شيء( فى).