[1] في القاموس الحنن الشوق و توقان النفس، و الذعرة الفزع و
الخوف( آت).
[2] يعني ليس كل من اعتصم الناس به سواء في الهداية و لا سواء
فيما يسبقهم بل بعضهم يهديهم الى الحق و الى طريق مستقيم و يسقيهم من عيون صافية و
بعضهم يذهب بهم الى الباطل و الى طريق الضلال و يسقيهم من عيون كدرة كما يفسره
فيما بعده؛ يفرغ أي يصب بعضها في بعض حتّى يفرغ( فى).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 184