[3] أنجعوا من قولهم أنجع أي أفلح أي أفلحوا بما يجب عليكم من
السمع و الطاعة.( آت) و في بعض النسخ بالباء الموحدة ثمّ الخاء المعجمة« أبخعوا»
أي فبالغوا في أداء ما يجب عليكم؛ دونى: أى من غير مراجعة الى في كل أمر أمر( فى)
[4] الموازرة: المعاونة أي المعاونة الحسنة على الحق، و اعينوا
على أنفسكم أي على اصلاحها و ذللوها و اقهروها فالمراد النفس الامارة بالسوء و في
توحيد الصدوق« أعينوا أنفسكم» أي على الشيطان.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 142