[1] أي المهلك للدهر. و في بعض النسخ[ المؤبد للابد].
[2] أي اشتهرت بينهم فكأنها صارت مبتذلة،« و لو لا ابانته» أي
تمييزه الحق عن الباطل
[3] لعل المراد بالثنوية غير المصطلح من القائلين بالنور و
الظلمة بل القائلين بالقدم و أنه لا يوجد شيء الا عن مادة، لان قولهم بمادة قديمة
إثبات لاله آخر اذ لا يعقل التأثير في التقديم.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 136