[2] أي في الخلق و التدبير أو بسائر الكمالات، و لا من شيء خلق:
أى ليس احداثه للأشياء موقوفا على مادة أو شيء ليس هو موجده.( آت)
[3] قوله:« قدرة» أي له قدرة أو هو عين القدرة. و في التوحيد
قدرته( آت)
[4] أي و هن دون صفاته قبل الوصول إليها، و التحبير التزيين و
الحبرة المبالغة فيما وصف بالجميل، و ضل هناك تصاريف الصفات: أى لم يهتد إليه وصف
الواصفين بأنحاء تصاريفهم الصفات( فى)
[5] ملكوت فعلوت من الملك و قد يخص بعالم الغيب و عالم المجردات
و الملك بعالم الشهادة و عالم الماديات؛ و افكر في شيء و فكر فيه و تفكر بمعنى:
اي تحير في ادراك حقائق ملكوته و خواصها و آثارها و كيفية نظامها و صدورها عنه
تعالى الأفكار العميقة الواقعة في مذاهب التفكير العميقة( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 134