[3] فالوحدة في المخلوق هي الوحدة الشخصية التي تجتمع مع أنواع
التكثرات و ليست الا اجتماع أمور متكثرة و وحدته سبحانه هي نفى التجزى و الكثرة
عنه سبحانه مطلقا.( آت)
[4] بالصاد المهملة أي: للفرق الظاهر بينه و بين خلقه، أو
بالمعجمة أي لما بينت من فضله على المخلوق.( آت)
[5] الجرجس بكسر المعجمتين البعوض الصغار فهو من قبيل عطف الخاص
على العام.
[6] لجة البحر: معظمه. و اللحاء بالكسر و المد: قشر الشجر. و
افهام اما بالكسر أو بالفتح.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 119