responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 391

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ): جُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ وَ لَذَّتِي فِي النِّسَاءِ.

باب [1] 114- أعظم الفتن

[3150] 1- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْخِصَالِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّعْدَآبَادِيِّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَرْقِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ مَرْوَانَ، عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ، عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام): الْفِتَنُ ثَلَاثَةٌ، حُبُّ النِّسَاءِ وَ هُوَ سَيْفُ الشَّيْطَانِ وَ شُرْبُ الْخَمْرِ وَ هُوَ فَخُّ الشَّيْطَانِ وَ حُبُّ الدِّينَارِ وَ الدِّرْهَمِ وَ هُوَ سَهْمُ الشَّيْطَانِ [1] فَمَنْ أَحَبَّ النِّسَاءَ لَمْ يَنْتَفِعْ بِعَيْشِهِ وَ مَنْ أَحَبَّ الْأَشْرِبَةَ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِ الْجَنَّةُ وَ مَنْ أَحَبَّ الدِّينَارَ وَ الدِّرْهَمَ فَهُوَ عَبْدُ الدُّنْيَا، الْحَدِيثَ.

باب [4] 115- أغلب الاعداء

[3151] 1- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي الْفَقِيهِ، بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ


[1] الباب 114 فيه حديث واحد

[2] 1- الخصال 1/ 112، باب 3، الحديث 91.

الوسائل، 20/ 25، كتاب النّكاح، الباب 4، من ابواب مقدّماته و آدابه، الحديث 5 [24938].

البحار، 2/ 107، كتاب العلم، باب ذمّ علماء السّوء، الحديث 4.

فى الخصال: عن زياد بن المنذر.

فى الخصال و البحار: الفتن ثلاث.

فى الحجرية: و حبّ الدّنيا و الدّرهم ... و من أحبّ الشّرب ... و من أحبّ الدّنيا و الدّرهم.

[3] 1 سيف الشّيطان و فخّ الشّيطان كلاهما مجاز، سمع منه ظاهرا (م).

[4] 1 الباب 115 فيه حديث واحد

[5] 1- الفقيه، 3/ 390، كتاب النّكاح، باب المذموم من اخلاق النّساء و صفاتهنّ، الحديث 4370.

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 391
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست