responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 356

اسْتَنْجَدْتَهُمْ وَ ظُهُورٌ وَ لَيْسَ كَثِيرٌ أَلْفَ خِلٍّ وَ صَاحِبٍ وَ إِنَّ عَدُوّاً وَاحِداً لَكَثِيرٌ.

اقول: و الأحاديث في ذلك كثيرة.

باب [1] 84- استحباب التحبب الى الناس و التودد اليهم

[3093] 1- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، وَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ جَمِيعاً، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: إِنَّ أَعْرَابِيّاً مِنْ بَنِي تَمِيمٍ أَتَى النَّبِيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ) فَقَالَ:

أَوْصِنِي، فَكَانَ مِمَّا أَوْصَاهُ: تَحَبَّبْ إِلَى النَّاسِ، يُحِبُّوكَ.

[3094] 2- وَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ، عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عليه السلام) قَالَ: التَّوَدُّدُ إِلَى النَّاسِ، نِصْفُ الْعَقْلِ.

وَ رَوَاهُ ابْنُ إِدْرِيسَ فِي آخِرِ السَّرَائِرِ، نَقْلًا مِنْ كِتَابِ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ مِثْلَهُ.


[1] الباب 84 فيه 3 أحاديث

[2] 1- الكافى، 2/ 642، كتاب العشرة، باب التحبب الى الناس و التودد اليهم، الحديث 1.

الوسائل، 12/ 51، كتاب الحج، الباب 29، من ابواب احكام العشرة، الحديث 1 [15618].

الوافى، 5/ 532، الحديث 10 [2514].

فى الوافى: فكان فيما اوصاه.

[3] 2- الكافى، 2/ 643، كتاب العشرة، باب التحبب الى الناس و التودد اليهم، الحديث 5.

السرائر، 3/ 550.

الوسائل، 12/ 51، كتاب الحج، الباب 29، من ابواب احكام العشرة، الحديث 2 [15619].

الوافى، 5/ 531، الحديث 8 [2512].

البحار، 71/ 349، كتاب الايمان و الكفر، باب الاقتصاد و ذم الاسراف، الحديث 19.

فى الكافى و الوسائل: عن موسى بن بكر، و هو الصحيح، كما فى نسخة (م)، و فى نسختنا الحجريّة فى سند الكافى: موسى بن بكير، مع اشتماله على ابن بكر فى سند السرائر.

نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي    جلد : 3  صفحه : 356
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست