[2]- طبّ الائمة (عليهم السلام)، 110، للفزع فى النّوم.
البحار، 76/ 190، الباب 43، باب أنواع النّوم و ما يستحبّ منها، الحديث 20.
البحار، 95/ 150، الباب 104، باب الدّعاء لدفع الجنّ و المخاوف، الحديث 9.
فى طبّ الائمة (عليهم السلام): ... و ربّما اشتدّ بها الحال فلا تهدأ يأخذها حرز فى عضدها و قد رآها بعض من يعالج فقال: ان بها مسّ من اهل الارض و ليس يمكن علاجها فقال (عليه السلام) ... و فى الحجرية: الحال فلا تهذوا و تأخذها.
فى البحار، 76: ... عن النّصر [بدل عن النّضر]، عن ميسّر ... بردّها بالفصد ....
فى البحار، 95: بدل «ميسّر»: «اليسر»، ... فلا تهدأ يأخذها خدر.