البحار، 62/ 212، الباب 76، باب دفع الجذام و البرص و الدّاء الخبيث، الحديث 7.
فى طبّ الائمة (عليهم السلام): ... انفع لداء الخبيث من طين الحرير قلت: يابن رسول اللّه كيف نأخذه ... بماء المطر و تطلى به موضع الاثر ....
فى البحار: ... انفع للدّاء الخبيث من طين الحير ... كيف نأخذه ... بماء المطر ....
فى البحار، بيان: لعلّ المراد بالدّاء الخبيث الجذام او البرص، و طين الحير: طين حائر الحسين (عليه السلام).
فى بعض النّسخ: الحرّ أى: الطّيب و الخالص و أكله مشكل إلّا ان يحمل ايضا على طين القبر المقدس، و فى بعض النّسخ: طين الحسين (عليه السلام) و هو يؤيّد الاول.
فى النّسخة الحجرية: للدّواء الخبيث و هو سهو و ما هنا اثبتناه من المصدر و من نسخة (م) و فى نسخة (م): طين الحسين و فى الحجرية: «ماء الطرفا» بدل: «ماء المطر».
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 3 صفحه : 209