[1]- الكافى، 6/ 370، كتاب الاطعمة، باب الكمأة، الحديث 2.
المحاسن، 2/ 527، كتاب المآكل، الباب 108، باب الكمأة، الحديث 761.
الوافى، 19/ 449، باب الكمأة، الحديث 2.
الوسائل، 25/ 201، كتاب الاطعمة و الاشربة، الباب 118، من ابواب الاطعمة المباحة، الحديث 2 [31673].
فى الكافى و المحاسن و الوافى و الوسائل: الكمأة من المنّ و المنّ، من الجنّة، و ماؤها شفاء للعين.
و فى نسختنا الحجرية: من المنّ و منه شفاء العين.
«الكمأة» كما قيل: ما يسمّى بالفارسيّة: سماروغ أو قارچ. و «المنّ» كلّ طل ينزل من السّماء على شجر او حجر و يحلو و ينعقد عسلا و يجفّ جفاف الصمغ مثل الترنجين و المعروف بالمنّ ما وقع على شجر البلوط.
[2]- المحاسن، 2/ 526، كتاب المآكل، الباب 108، باب الكمأة، الحديث 760.
الوسائل، 25/ 201، كتاب الاطعمة و الاشربة، الباب 118، من ابواب الاطعمة المباحة، الحديث 3 [31674].
و نحو فى البحار، 66/ 232، الباب 82، باب العنّاب، الحديث 3.
ليس فى المحاسن: «السكونى»، و السّند هكذا: النوفلى، عن عيسى بن عبد اللّه الهاشمى، عن ابراهيم بن عبد اللّه الهاشمى، عن ابراهيم بن على الرافعى. و فى نسختنا الحجرية بدل «الرافعى»: «الرافقى».