أقول: بهذا يرتفع التناقض عن اكثر الاخبار المختلفة ظاهرا لاختلاف الموضوع أو الحالات أو العموم أو الخصوص أو الاطلاق أو التقييد و نحو ذلك.
[870] 3 3- و في كتاب الاعتقادات قال: اعتقادنا في الحديث المفسر أنه يحمل على المجمل كما قال الصادق (عليه السلام).
أقول: و الأحاديث في ذلك كثيرة. [1]
[3] باب 29- جواز العمل بما روته العامة عن علي (عليه السلام) في حادثة لا نص فيها من طريق الشيعة خاصة
[871] 1- مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الطُّوسِيُّ فِي كِتَابِ الْعُدَّةِ، عَنِ الصَّادِقِ (عليه السلام) قَالَ: إِذَا نَزَلَتْ بِكُمْ حَادِثَةٌ لَا تَعْلَمُونَ حُكْمَهَا فِيمَا وَرَدَ عَنَّا فَانْظُرُوا إِلَى مَا رَوَوْهُ عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام) فَاعْمَلُوا بِهِ. [1]
[1] 3- رواه البحار عن الاعتقادات، 2/ 235، الباب 29، باب علل اختلاف الأخبار ...، الحديث 20.
في البحار: يحكم على المجمل، كما في نسخة من نسخة (م).
[2] 1 راجع الوسائل، 27/ 106، الباب 9، من أبواب صفات القاضى، سيّما الحديث 22 منه.
[3] الباب 29 فيه حديث واحد
[4] 1- العدّة للشيخ، 1/ 379.
الوسائل، 27/ 91، الباب 8، الحديث 47 [33292].
رواه البحار عنه، 2/ 253، كتاب العلم، الباب 29، باب علل اختلاف الأخبار، الحديث 72.
[5] 1 اى بقول على (عليه السلام)، سمع منه (م).