[1] يعنى: لا أقول فيه قرآنا، بل في الجفر علم ما كان و ما يكون إلى يوم القيامة، سمع منه (م).
[2] 13- الكافي، 1/ 183، كتاب الحجة، باب معرفة الإمام، الحديث 7.
الوافي، 2/ 86، أبواب وجوب الحجّة، الباب 6 معرفة الإمام، الحديث 7.
بصائر الدّرجات، 6/ 1، الباب 3، باب معرفة العالم الذي من عرفه عرف اللّه و ...
بصائر الدّرجات، 505/ 2، الباب 18، باب النوادر في الأئمة (عليهم السلام) و اعاجيبهم.
البحار عن البصائر، 2/ 90، الباب 14، باب من يجوز اخذ العلم منه و من لا يجوز، الحديث 14.
في الكافي: عدة من أصحابنا عن أحمد ...، فالصحيح «عنهم» كما تقتضيه عطفه على الأحاديث السابقة المصدرة في كلام المتن ب«عنهم» و ان كان الذي يأتى من الماتن في 3/ 53 مثل ما هنا، ثم عثرنا على نسخة (م) مشتملا على «عنهم» فأثبتناه بدل «عنه».
في بصائر الدّرجات، 6/ 1: إلّا بالأسباب فجعل لكل سبب شرحا و جعل لكلّ شرح علما.
في بصائر الدّرجات، 505/ 2: عن على بن محمد، عن محمّد بن عيسى، عن عبدى يرفعه إلى أبى عبد اللّه (عليه السلام) مثله.
و سيأتى الحديث بعينه في، 3/ 53 من الكتاب.
[3] 1 هو «محمد بن الحسن» ثقة جليل القدر، سمع منه (م).
نام کتاب : الفصول المهمة في أصول الأئمة نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 1 صفحه : 486