[1] الارواق: الفساطيط، يقال: ضرب فلان روقه بموضع
كذا إذا نزل به و ضرب خيمته.
[2] فيه كلام لا مجال هاهنا لذكره و كان اعزامه
قبل قتل محمّد على بعض الأقوال.
[3]- بفتح الهمزة- مدينة على ساحل بحر القلزم ممّا
يلي الشام. و قيل: هى آخر الحجاز و أول الشام و هي مدينة اليهود الذين اعتدوا في
السبت و إليها يجتاز حجاج مصر.( مراصد الاطلاع).
[4] القلزم هي مدينة على ساحل بحر اليمن من جهة
مصر ينسب البحر إليها.( المراصد).
[5] في النهاية: نغرت القدر تنغر إذا غلت. و في
القاموس: نغر من الماء كفرح: اكثر.
و ما في الخبر بيان حاصل المعنى.
نام کتاب : الإختصاص نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 80