[1] النساء: 71، و قوله تعالى«
رَفِيقاً» تميز و لذلك لم يجمع. قوله« فمحمد( ص) النبيين» كذا في نسخة من
النسختين و في الأخرى« فمحمد و أهل بيته عليهم السلام في هذا الموضع النبيين» و
على كلتا النسختين« النبيين» كان على سبيل الحكاية.
[2] الزمر: 9. و روى البرقي في المحاسن في حديث
قال عليه السلام:« نحن الذين يعلمون وعدونا الذين لا يعلمون و شيعتنا اولو الالباب».
[7] هكذا في النسختين و ليست هذه الزيادة في
منقوله في البحار و لا في روضة الكافي و على فرضه لعلّ المراد انا فهمنا من الآية
أن اللّه يغفر ذنوب الجميع فاجاب عليه السلام أنّه إذا غفر اللّه ذنوب جميع الخلق
فمن يعذب بعدئذ. و العلم عند اللّه.
نام کتاب : الإختصاص نویسنده : الشيخ المفيد جلد : 1 صفحه : 106