اماميّه اواسط قرن دوازدهم هجرت، بسيار عابد و زاهد و قانع و محتاط و متعبد و فقيه حكيم متكلّم و بحرى بوده است موّاج و متلاطم كه از تمامى علوم متداوله حظّى وافر داشت، تمامى عمر خود را در تحصيل علم بگماشت و چنانچه فوقا اشاره شد از تلامذه آقا جمال خوانسارى و مجلسى ثانى و شيخ جعفر قاضى و پدر خود امير محمد معصوم بوده و از ايشان و جمعى ديگر از اجلّه اجازه روايتى داشته و از اساتيد شيخ عبد النبى قزوينى مذكور ذيل ميباشد و از تأليفات او است:

1- اجوبة المسائل الفقهية و العقلية 2- تتميم امل الآمل 3- تحصيل الاطمينان فى شرح زبدة البيان كه شرح آيات الاحكام اردبيلى است و بنظر استادش آقا جمال رسيده و مورد تحسين وى بوده و تقريظى هم بر آن نوشته است 4 تا 11- تحقيق البدا و تحقيق الصغيرة و الكبيرة و تحقيق العلم الالهى و حاشيه شرح لمعه و حاشيه مدارك الاحكام و حاشيه مسالك الافهام و سلاح المؤمنين در ادعيه و مقامات مانند مقامات حريرى و غير ذالك. امير ابراهيم اشعار خوبى نيز در مدايح حضرات ائمّه اطهار ع گفته و من‌جمله قصيده‌اى غرّا در قبال قصيده فوز و امان شيخ بهائى در مدح حضرت ولىّ عصر عجل اللّه فرجه دارد و در سال هزار و صد و چهل و پنجم يا هشتم هجرت در حدود هشتاد سالگى وفات يافت.

امير محمد معصوم قزوينى جدّ امجد سيد حسين صاحب ترجمة نيز از فحول علماى اواخر قرن يازدهم هجرت، از تلامذه ميرزا رفيعاى نائينى آتى الترجمة، از معاصرين آقا حسين خوانسارى و ملا محسن فيض و ملا محمد تقى مجلسى، جامع معقول و منقول و در حديث و رياضيّات و حكمت و علوم عربيّه مهارت كامل و بصيرتى بسزا داشت. حاشيه الهيات شرح اشارات خواجه و حاشيه بر حاشيه خفرى بر شرح تجريد قوشچى و حاشيه شفا و منتخب الملل و النحل از تأليفات او بوده و در سال يك هزار و نود و يكم يا نهم هجرت بموت فجأه وفات يافت.

(ملل و ص 200 ت و 384 مس و 470 ج 5 عن و مواضع متفرقه از ذريعة)

قزوينى ملا خليل بن غازى‌

- قزوينىّ الاصل و المسكن و المدفن، از اكابر و فحول علماى اماميّه اواخر قرن يازدهم هجرت ميباشد كه فقيه‌