سيد العلماء سيد احمد بن ابراهيم‌

- در ضمن شرح حال نوه‌اش نظام الدين احمد بن محمد معصوم نگارش خواهيم داد.

سيد العلماء سيد حسين بن سيد دلدار على‌

- نقوى لكهنوى هندى، معروف بسيد العلماء، از علماى اماميّه قرن سيزدهم هجرت هندوستان ميباشد و از تأليفات او است:

1- الافادات الحسينية فى صفات رب البرية و رد اباطيل الاحساوية يا الفوائد الحسينية فى تصحيح العقائد الدينية كه نام ديگر آن كتاب است. سبب تأليف اين كتاب و كتاب حديقه ذيل، موافق آنچه از كتاب اوراق الذّهب و نجوم السّماء نقل شده دفع شبهاتى است كه از اتباع سلسله شيخيّه در آن نواحى القا شده است، چنانچه ميرزا حسن عظيم‌آبادى كه نخست از تلامذه همين سيد العلما بوده بكربلا رفته و حاضر حوزه درس سيد كاظم رشتى سالف الترجمة شد، بعضى مطالب مختصّه او را اخذ نمود و بعد از مراجعت ببلاد خود بتبليغات آنها پرداخت اينك سيد العلما همين دو كتاب را در ردّ آنها نگارش داده است 2- الحديقة السلطانية فى المسائل الايمانية در علم كلام بزبان پارسى كه بامر سلطان محمد امجد على شاه (متوفى بسال 1263 ه قمرى) تأليفش داده و مشتمل بر دو مقصد ميباشد:

اوّلى پنج باب در اصول دين، دوّيمى هم در احكام و عبادات دينيّه 3- الفوائد الحسينية كه نام ديگر كتاب افادات مذكور است. وفات سيد العلما بسال هزار و دويست و هفتاد و سوم هجرى قمرى در شصت و دو سالگى وقوع يافته است. (ص 253 ج 2 و 384 ج 6 ذريعة)

سيد العلماء سيد محمد ابراهيم بن سيد محمد تقى‌

- هندى ابن سيد العلما سيد حسين مذكور فوق، عالم جليل، فقيه نبيل، از اكابر علماى اماميّه هند اوائل قرن حاضر چهاردهم هجرت است كه صنوف كمالات را حاوى، در حداثت سنّ بفتوى و استنباط احكام موفق، از طرف سلطان واجد على شاه آخرين ملوك شيعه در لكهنو، بسيد العلما ملقّب، در انظار عامّه و خاصّه داراى هيبت و جلالت و در حكومت بريتانيا بشمس العلما ملقّب ميباشد. بعد از وفات پدر در بلاد هند متصدى رياست مذهبى‌