و به خلع محمّد على شاه قاجار و وجوب اتحاد مابين امّت اسلاميه حكم قطعى داده و در نجف الأشرف سه مدرسه بنا نهاد و تأليفات منيفه او بدين شرح است:

1- الاجارة 2- الاجتهاد و التقليد 3- التكملة للتبصرة 4- حاشيه بر اسفار ملاصدرا 5- حاشيه رسائل شيخ مرتضى انصارى 6- حاشيه مكاسب شيخ 7- القضاء و الشهادات 8- كفاية الاصول و اشهر از همه اين كتاب آخرى است كه در تمامى اقطار در نهايت اشتهار و از حال حيات خود مصنف تا حال چندين مرتبه چاپ و مرجع افاده و استفاده علماى دينيه و طلاب و محصلين علوم شرعيه بوده و از معظم‌ترين كتب تدريسيّه ميباشد و شيخ على قوچانى و شيخ محمد على قمى و شيخ محمد حسين اصفهانى و شيخ عبد الحسين آل شيخ اسد اللّه و شيخ مهدى جرموقى و ميرزا ابو الحسن مشگينى و حاج ميرزا سيد حسن رضوى قمى و ديگر اكابر وقت و فحول عصر شروح و حواشى بسيارى بر همين كتاب كفاية الاصول نوشته‌اند و صاحب ترجمه روز سه‌شنبه بيستم ذيحجه هزار و سيصد و بيست و نه هجرى (1329 ه قمرى) در نجف اشرف وفات و در مقبره حاج ميرزا حبيب اللّه رشتى مدفون گرديد.

(ذريعه و ص 180 ج 1 عه و اطلاعات خارجى)

آخوندزاده ميرزا فتحعلى ابن ميرزا تقى ابن حاجى احمد-

بنابر آنچه از شماره‌هاى 43 و 44 و 45 جريده كشكول چاپ تفليس نقل شده از دانشمندان اواخر قرن سيزدهم هجرى است كه بعد از تحصيل علوم متداوله قديمه و جديده در اصول و آداب مناظره مهارتى بسزا رسانيد و تمامى همت خود را در تفحّص احوال ملل اسلامى و تحقيق در اطراف علل عدم ترقى ايشان مصروف داشت و كوشش بسيار نمود كه بلكه تمدن ملل غرب را به اقوام شرق انتقال دهد و اسباب ترقى ايشان را فراهم آرد و در همه تأليفات عربى و پارسى و تركى خود بانتقاد از رسوم مدنى و اجتماعى و ادارى و سياسى و ادبى و اخلاقى ملل اسلامى پرداخت و زبده آثارش الفباء اختراعى او است كه بجاى الفباى حاضر اسلامى در سال 1274 ه از تأليف آن فارغ شد و دو رساله ديگر هم در دو سال 1280 و 1285 ه بزبان تركى و پارسى در تاريخ خطوط و نواقص‌