responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 7  صفحه : 93

604 المولى ميرزا محمد بن الحسن الشروانى‌[1]

السّاكن باصفهان المحمية صاحب حاشيتى أصول المعالم بالعربية و الفارسيّة، كان من أفاضل أواخر دولة السّلاطين الصفويّة، و المخصوص بالعنايات الخاصّة السّلطانيّة السليمانيّة، ماهرا فى الأصولين و المنطق و الطّبيعى و الفقه و الحديث و غيرها، واحدا فى قوّة الجدل و المناظرة و الغلبة على رؤساء قافلة سلوكها و سيرها أخذ غالب مراتب المذكورة من مضامير المجالس، أو مزامير الأفواه، لا مضامين الصّحف، مثل غالب الطّلبة القاصرين عن البلوغ إلى الحقايق و الأكناه.

و له مصنّفات جمّة سوى ما نبّه عليهما فى صدر التّرجمة، منها «شرحه على شرايع المحقق» من بحث مسقطات القضاء إلى ما ينيف على عشرة آلاف بيت من المهمّات لقواعد الاستدلال و الإفتاء، و منها كتابه الكبير فى خصوص مسائل الشكيّات فيما يزيد على خمسة آلاف من الأبيات، و كتاب آخر مختصر من ذلك الكتاب و تعليقاته الطّريفة على كثير من كتب المخالفين و الاصحاب، مثل حاشيته الشّريفة على «شرح التّجريد» للمحقق القوشجى، و حاشية اللّطيفة على الحاشية القديمة للمحقّق الدّوانى، و حاشية على حاشية الفاضل الخفرىّ عليه، و أخرى على «شرح المطالع»، و أخرى على «شرح المختصر» للعضدى، و أخرى على «حكمة العين» و أخرى على شبهة الإستلزم كبيرة و كتابه الموسوم «بانموزج العلوم» و رسالة فارسيّة فى التّوحيد و النبوّة و الإمامة، و أخرى فى صدق كلام اللّه، و اخرى فى تحقيق التخلّف عن جيش اسامة، و أخرى فى الاستدلال بآية انّ الابرار لقى نعيم على عصمة أهل البيت عليهم السّلام و اخرى فى معنى البداء و



(*) له ترجمة فى: بحار الانوار الانوار 105: تذكرة نصرآبادى 157 تنقيح المقال 3:

103، جامع الرواة 2: 92، الذريعة 327، رياض العلماء «خ» ريحانة الادب 6: 386، الفوائد الرجالية 3: 225، الفوائد الرضوية 467، الكنى و الالقاب 3: 213 هدية الاحباب 252.

نام کتاب : روضات الجنات فی احوال العلماء و السادات نویسنده : الموسوي الخوانساري، محمد باقر    جلد : 7  صفحه : 93
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست