و قد ذكر شيخنا أبو الفتح الخزاعى الرازى رحمه اللّه فيما نقل عن تفسيره الكبير المسمّى «بروح الجنان» فى ذيل آية: فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ[2] انّ ابن سكرة النّحوى اللّغوى البغدادى أنشد فى الطّعن على الشيعة من جهة تحليلهم المتعة و قولهم بعدم الحاجة إلى المحلّل فى التّطليقات الواقعة فى مجلس واحد، و لو بلغت سبعين طلاقا هذه الأبيات: