نام کتاب : الرعايه في علم الدرايه نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 1 صفحه : 97
الحقل الثاني في: المتصل [1]ويسمي أيضا ": الموصول [2]. وهو: ما اتصل اسناده إلي المعصوم أو غيره، وكان كل واحد من رواته، قد سمعه ممن فوقه.، أو ما هو في معني السماع: كالاجازة، والمناولة. وهذا القيد [3]، أخل به كثير.، فورد عليهم: ما تناوله.، سواء كان: مرفوعا " إلي المعصوم، أم موقوفا " علي غيره. وقد يخص.، بما اتصل إسناده: إلي المعصوم، أو الصحابي، دون غيرهم. هذا، مع الاطلاق.، أما مع التقييد، فجائز مطلقا " (و) واقع، كقولهم: هذا متصل الاسناد بفلان، ونحو ذلك. الحقل الثالث في: المرفوع [4] - 1 - وهو: ما أضيف إلي المعصوم [5]: من قول.، بأن يقول في الرواية: أنه عليه السلام قال كذا. أو فعل.، بأن يقول: فعل كذا. أو تقرير.، بأن يقول: فعل فلان بحضرته كذا، ولم ينكره عليه، فإنه يكون قد أقره عليه.، وأولي منه: ما لو صرح بالتقرير. [1] الذي في النسخة الخطية المعتمدة ورقة 20 لوحة أ سطر 3: (وثانيها المتصل)، فقط.، بدون (الحقل الثاني في المتصل). [2] الخلاصة في أصول الحديث: ص 46.، وينظر: الباعث الحثيث: 45. [3] أي: قوله: أو ما هو في معني السماع، (خطية الدكتور محفوظ: ص 22. [4] الذي في النسخة الخطية المعتمدة ورقة 20 لوحة أ سطر 10: (وثالثها.، المرفوع)، فقط.، بدون: (الحقل الثالث في المرفوع). [5] وقد علق المددي هنا بقوله: وعند العامة: خصوص ما أضيف إلي النبي صلي الله عليه وآله.مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلي الله عليه وآله [1]
نام کتاب : الرعايه في علم الدرايه نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 1 صفحه : 97