نام کتاب : الرعايه في علم الدرايه نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 1 صفحه : 96
المسألة الأولي في: أنواع المشترك وفيها: حقول الحقل الأول في: المسند [1] وهو: ما اتصل سنده مرفوعا "، من رواية إلي منتهاه، إلي المعصوم. وأكثر ما يستعمل: في ما جاء عن النبي (صلي الله عليه وآله) [2] فخرج باتصال السند: المرسل، والمعلق، والمعضل. وبالغاية: الموقوف، إذا جاء بسند متصل، فإنه لا يسمي في الاصطلاح مسندا ". وربما أطلقه: بعضهم علي المتصل مطلقا " [3].، وآخرون: علي ما رفع إلي النبي (ص)، وإن كان منقطعا ". [1] الذي في النسخة الخطية المعتمدة ورقة 19 لوحة ب سطر 11: (فمن القسم الأول - وهو المشترك - أمور أحدها المسند)، بدلا " من (المسألة الأولي وفي أنواع المشترك، وفيها حقول، الحقل الأول في المسند).، وهذا مما وضعناه، للضرورة المنهجية. [2] قال الحاكم: هو ما اتصل إسناده إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم. وقال الخطيب: هو ما اتصل إلي منتهاه. وحكي ابن عبد البر: إنه المروي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم، سواء كان متصلا " أو منقطعا ". وقال أحمد محمد شاكر: وعلي تعريف الخطيب يدخل الموقوف - علي الصحابة إذا روي بسند -: في تعريف المسند.، وكذلك، يدخل فيه ما روي عن التابعين بسند أيضا ".، ولا يدخلان فيه علي تعريف الحاكم و ابن عبد البر. ويدخل المنقطع والمعضل علي تعريف ابن عبد البر.، ولا يدخل علي تعريف الحاكم.، ينظر: الباعث الحثيث: ص 44 - 45 (جمعا " بين المتن والهامش).، وينظر: كتاب الكفاية في علم الرواية: ص 21، ومعرفة علوم الحديث - مقدمة ابن الصلاح -: 17. [3] وقد علق المددي هنا بقوله: أي: سواء أكان مسندا " إلي رسول الله (ص)، أم إلي الصحابة.، وهو المسمي.، بالموقوف.مفاتيح البحث: الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلي الله عليه وآله [5]، كتاب مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن [1]
نام کتاب : الرعايه في علم الدرايه نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 1 صفحه : 96