responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 505

صالح عن عطاء بن يزيد عن تميم الداري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدين النصيحة قالوا : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم .

قال ابن عينية وكان عمرو بن دينار حدثناه عن القعقاع بن حكيم عن أبي صالح ، فلقيت سهيلا فذكرت ذلك له فقال : أنا سمعت عطاء بن يزيد يحدث به أبي .

1089 - إسناده جيد ، ورجاله كلهم رجال مسلم غير يعقوب بن حميد وهو حسن الحديث وقد توبع كما يأتي .

والحديث أخرجه مسلم ( 1 / 53 ) من طرق أخرى عن ابن عينية به .

وقد ذكرت من أخرج الحديث من الأئمة غير مسلم في " إرواء الغليل " ( 25 ) و " تخريج الحلال " ( 328 ) ، وقد علقه البخاري في " صحيحه " ( 2 - إيمان / 42 - باب / 12 - حديث - مختصر البخاري ) بقلمي يسر الله تمام طبعه بمنه وكرمه .

1090 - ثنا دحيم ، ثنا ابن أبي فديك عن الضحاك بن عثمان عن سهيل بن أبي صالح عن عطاء بن يزيد عن تميم الداري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدين النصيحة قالوا : لمن يا رسول الله ؟ قال لله : ولكتابه ولرسوله مثله ولأئمة المسلمين أو المؤمنين وعامتهم .

1090 - إسناده صحيح ، ورجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير دحيم واسمه عبد الرحمن بن إبراهيم الدشمقي وهو ثقة حافظ متقن من رجال البخاري .

وقد تقدم الحديث آنفا من طريق آخر عن سهيل بن أبي صالح به .

وكأنه أشار بذلك إلى صحة الرواية عن سهيل عن عطاء بن يزيد عن تميم .

وذلك لا ينافي ثبوت روايته الآتية من طرق أيضا عنه عن أبيه أبي صالح عن أبي هريرة ، ولا سيما وقد توبع في بعض الطرق كما يأتي برقم ( 1094 ) .

1091 - ثنا وهب بن بقية حدثنا خالد عن سهيل عن عطاء بن يزيد اللثي عن تميم الداري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدين النصيحة قالوا : لمن يا رسول الله قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين أو المؤمنين وعامتهم .

1091 - إسناده صحيح على شرط مسلم ، وهو مكرر الذي قبله .

1092 - ثنا عباس بن الوليد ، حدثنا بشر بن منصور ، عن سفيان ، عن سهيل

نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 505
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست