responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 459

ولم أره في " مسند أبي الدرداء " وهو في موضعين منه ( 5 / 194 - 199 و 6 / 4 40 - 452 ) ، وإنما رواه من طريقين آخرين عن أبي الدرداء ( 6 / 442 و 447 ) مطولا ومختصرا وليس فيهما ذكر الآية ، وقد سبقت الإشارة إلى المختصر منهما تحت الحديث [959] .

وليس هو في " سنن النسائي الصغرى " ، فالظن أنه في " الكبرى " له ، وقد عزاه إليه الحافظ ابن كثير أيضا في " تفسيره " ( 8 / 162 - منار ) ، أخرجه هو وابن جرير والبغوي أيضا من طريق محمد بن أبي مرحلة مولى حويطب بن عبد العزيز عن عطاء بن يسار عن أبي الدرداء أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقص على المنبر وهو يقول : ﴿ ولمن خاف مقام ربه جنتان قلت : وإن زنى وإن سرق يا رسول الله ! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ﴿ ولمن خاف مقام ربه جنتان فقلت .

الثالثة : وإن زنى وإن سرق يا رسول الله ؟ قال : وإن زنى وإن سرق على رغم أنف أبي الدرداء .

قلت وإسناده صحيح على شرط الشيخين .

وأخرجه النسائي وابن خزيمة أيضا في " التوحيد " ( ص 223 ) من طريق ، موسى عن محمد بن سعد بن أبي وقاص أن أبا الدرداء ، قال : .

فذكره .

قلت : وموسى هذا مجهول كما في " التقريب " .

976 - حدثنا الحسين [1] بن البزار ، حدثنا يحيى بن عبادة ، ثنا سعيد بن زيد ، ثنا الجعد ابن دينار أبو عثمان ، حدثنا سليمان بن قيس اليشكري الأعور قال : سألت جابر بن عبد الله هل كنتم ترون الذنوب شركا فقال معاذ الله ما كنا نزعم أن في المصلين مشركا .

976 - إسناده ضعيف ، ورجاله موثقون غير يحيى بن عبادة ، والظاهر أنه الذي في " الجرح والتعديل " ( 4 / 2 / 173 ) : " يحيى بن عبادة بن عبيد الله العمري .

روى عن القاسم بن محمد .

روى عنه الفزاري ، سمعت أبي يقول : لا أعرفه " .

977 - حدثنا محمد بن اسكاف ، حدثنا عثمان بن عمر ، ثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد عن عبيد الله بن أبي عتبة ، عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قضى الله عليه الخلود لم يخرج منها .


[1] الأصل " الحسن " والتصويب من كتب الرجال ومما تقدم ( 938 ) .

نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست