responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 128

مغاليق للخير فطوبى لمن جعل الله مفتاح الخير على يديه ، وويل لمن جعل مفتاح الشر على يديه .

297 - حديث حسن ، ورجاله موثقون ، غير محمد بن أبي حميد المديني وهو الانصاري ضعيف ، وإسماعيل بن عباس ضعيف في رواية عن المدينين ، وهذه منها ، وقد زاد في السند موسى بن وردان ، خلافا للثقات كما يأتي بعده .

298 - ثنا محمد بن سنان ، ثنا اسحاق بن ادريس ، ثنا عبد الرحمن بن زيد بن اسلم ثنا أبو حازم ، عن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن لله تبارك وتعالى خزاين بن الخير مفاتيحها الرجال فطوبى لمن جعله الله مفتاحا للخير مغلاقا للشر ، وويل لمن جعله مغلاقا للخير مفتاحا للشر .

298 - حديث حسن ، وإسناده ضعيف جدا لما عرفت آنفا من حال عبد الرحمن بن زيد بنأسلم .

وإسحاق بن إدريس وهو الأسواري البصري ضعيف أيضا له ترجمة في " الجرح والتعديل " ( 1 / 1 / 213 ) ، لكنه قد توبع كما بينا في الذي قبله .

ومحمد بن سنان هو ابن يزيد القزاز أبو بكر البصري ضعيف .

مات سنة ( 271 ) .

299 - ثنا المقدمي ، ثنا أبو داود ، ثنا محمد بن أبي حميد ، ثنا حفص بن عبيد الله بن أنس عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم : نحوه .

ولم يذكر موسى بن وردان نحو حديث الحوطي .

299 - حديث حسن ، رجاله ثقات رجال الشيخين غير محمد بن أبي حميد وهو الأنصاري الملقب ب‌ ( حماد ) ضعيف كما في " التقريب " .

والمقدمي هو محمد بن أبى بكر بن علي بن عطاء مات سنة ( 234 ) .

وأبو داود هو سليمان بن داود البصري الطيالسي صاحب المسند المعروف به وقد أخرجه فيه كما يأتي ، احتج به مسلم وروى له البخاري تعليقا .

والحديث أخرجه الطيالسي في " مسنده " ( 2082 ) : حدثنا محمد بن أبي حميد الأنصاري به .

وأخرجه الحسين المروزي في " زوائد زهد ابن المبارك " ( 968 ) وعنه ابن ماجه ( 237 ) : أخبرنا محمد بن أبي عدي قال : حدثنا محمد بن أبي حميد به .

وأخرج الخرائطي في " المكارم " ( ص 59 ) عن خالد بن خداش : حدثنا حماد بن زيد عن أنس قال : قال أنس بن مالك :

نام کتاب : کتاب السنه نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست