responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : راه روشن (ترجمه المحجة البيضاء) نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 230

أنت الصّاحب في السّفر و انت الخليفة في المال و الاهل و الولد و الأصحاب احفظنا و إيّاهم من كلّ آفة و عاهة اللّهم انّا نسالك في مسيرنا هذا البرّ و التوفيق و التّقوى و من العمل ما ترضاه اللّهم إنّا نسالك أن تطوى لنا الارض و تهوّن علينا السّفر و ان ترزقنا في سفرنا سلامة البدن و الدّين و المال و تبلّغنا حجّ بيتك الحرام و زيارة قبر نبيّك (ص) اللّهم انّي اعوذ بك من وعثاء السّفر وكابة المنقلب«1» و سوء المنظر في الاهل و المال و الولد و الاصحاب اللّهم اجعلنا و إيّاهم في جوارك و لا تسلبنا و إيّاهم نعمتك و لا تغيّر ما بنا و بهم من عافيتك‌

4- چون به در خانه رسد بگويد:

بسم الله توكّلت على الله و لا حول و لا قوّة إلّا باللّه، ربّ أعوذ بك أن أضلّ أوضّل، أو أظلم أو ظلم، أو أجهل أو يجهل علىّ، أللّهم إنّى لم أخرج أشرا و لا بطرا و لا رياء و لا سمعة بل خرجت إتّقاء سخطك و ابتغاء مرضاتك و قضاء لفرضك و اتّباع سنّة نبيّك (ص) و شوقا إلى لقائك. و چون به راه افتد بگويد: أللّهم بك انتشرت و عليك توكّلت و بك اعتصمت و إليك توجّهت اللّهم انت ثقتي و أنت رجائي فاكفنى ما أهمّني و ما لا اهتمّ به، و ما أنت أعلم به منّي، عزّ جارك و جلّ ثناؤك و لا إله غيرك، أللهمّ زوّدني التّقوى و اغفرلي ذنبى و وجّهني للخير أينما توجّهت و اين دعا را در هر منزلى كه از آن كوچ مى‌كند بخواند.

5- مستحبّ است كه چون بر مركوب خود سوار شود بگويد:

بسم الله و باللّه و الله اكبر توكّلت على الله و لا حول و لا قوّة الّا باللّه العلىّ العظيم، ما شاء الله كان و ما لم يشأ لم يكن، سبحان الّذى سخّر لنا هذا و ما كنّا له مقرنين و إنّا إلى ربّنا لمنقلبون، أللّهم إنّى وجّهت وجهي إليك و فوّضت أمري إليك و توكّلت في جميع اموري عليك أنت حسبي و نعم الوكيل و چون بر مركوب خود قرار گرفت و آن در زير او آرام شد هفت بار بگويد: سبحان الله و الحمد الله و لا اله الّا الله و الله اكبر. و


[1] وَعثَاء ‌ مشقّت و رنج، کآبه ‌ غم و اندوه.

نام کتاب : راه روشن (ترجمه المحجة البيضاء) نویسنده : الفيض الكاشاني    جلد : 2  صفحه : 230
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست