responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ولايت فقيه : رهبري در اسلام نویسنده : جوادی آملی، عبدالله    جلد : 1  صفحه : 61
اسلموا للذين هادوا و الربانييون والاخبار بما استحفظوا من كتاب الله و كانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس و اخشون و لاتشتروا باياتى ثمنا قليلا و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون و كتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس و العين بالعين و الانف بالانف و الاذن بالاذن و السن بالسن و الجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون و قفينا على اثار هم بعيسى بن مريم مصدقا لما بين يديه من التورية و اتيناه الانجيل فيه هدى و نور و مصدقا لما بين يديه من التورية و هدى و موعظة للمتقين و ليحكم اهل الانجيل بما انزل الله فيه و من لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الفاسقون - مائده]( 47 - 44 :

در ادامه اين آيات , خطاب به پيامبر اكرم - صلى الله عليه و آله - نيز آمده است :

﴿ و انزلنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب و مهيمنا عليه فاحكم بينهم بما انزل الله و لا تتبع اهوائهم عما جائك من الحق . . . و ان احكم بينهم بما انزل الله و لا تتبع اهوائهم و احذرهم ان يفتنوك عن بعض ما انزل الله اليك فان تولوا فاعلم انما يريد الله ان يصيبهم ببعض ذنوبهم و ان كثيرا من الناس لفاسقون افحكم الجاهلية يبغون و من احسن من الله حكما لقوم يوقنون - مائده]( 50 - 48 :

نام کتاب : ولايت فقيه : رهبري در اسلام نویسنده : جوادی آملی، عبدالله    جلد : 1  صفحه : 61
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست