responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رساله نور علي نور در ذکر و ذاکر و مذکور نویسنده : حسن زاده آملي، حسن    جلد : 1  صفحه : 126
و گاهى به هزار و هزار و يك , چون جوشن كبير و غير آن . و گاهى به چهار هزار , كما روى عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم انه قال ان الله اربعه آلاف اسم الحديث ( بحار , ج 2 , ط كمپانى , ص 164 ) , و گاهى به ولا يعلم جنود ربك الا هو ( المدثر , 32 ) .

در اين زمينه به باب ما اعطى الائمه عليهم السلام من اسم الله الاعظم از كافى ( ج 1 ص 179 معرب ) و به جزء دوم مجلد نوزدهم بحار ( ص 18 , ط 1 ) رجوع شود كه روايات صادره از مخزن ولايت در اسم اعظم همه نور است . در مصباح الانس در مقام سوم از فصل دوم تمهيد جملى ( ص 115 117 ) انصافا در اسم اعظم تحقيق دقيق و شريف و عميق دارد . دفتر دل نگارنده هم در اين مقام از لطف بهره اى شايد داشته باشد . والله سبحانه ولى التوفيق .

15 عارف مولى عبدالرزاق در شرح منازل السائرين فرمايد : وقد جرب القوم ان الاكثار من ذكر يا حى يا قيوم يا من لا اله الا انت يوجب حيوه العقل . ( ص 35 و 36 , چاپ سنگى , ط 1 ) .

كلمه اكثار را در حصول نتيجه دخلى تمام است كه همت در استقامت بايد , نه حال فقط كه اصحاب حال ممكن است اهل قيل و قال شوند , اما شهود طلعت سعادت و اعتلاى به جنت قرب و مكاشفات انسانى اهل همت را است . و هر عمل و ذكرى كه كمتر از اربعين باشد چندان اثر بارزى ندارد و خاصيت اربعين در ظهور فعليت و بروز استعداد و قوه و حصول ملكه , امرى مصرح به در آيات و اخبار است . ودر ادامه عمل به يك سال تا ادراك ليله القدر شود هم در جوامع روايى از اهل بيت عصمت و وحى روايت شده است ففى باب استواء العمل و المداومه عليه من اصول الكافى ( ج 2 , ص 67 , معرب ) عن ابى عبدالله عليه السلام قال : اذا كان الرجل على عمل فليدم عليه سنه ثم يتحول عنه ان شاء الى غيره و ذلك ان ليله القدر يكون فيها فى عامه ذلك ما شاء الله ان يكون .

و عنه عليه السلام قال : احب الاعمال الى الله عزوجل ماداوم عليه العبد و ان قل .

و عنه عليه السلام : اياك ان تفرض على نفسك فريضه فتفارقها اثنى عشر هلالا .

و عنه عليه السلام قال : كان على بن الحسين صلوات الله عليهما يقول انى لاحب ان اداوم

نام کتاب : رساله نور علي نور در ذکر و ذاکر و مذکور نویسنده : حسن زاده آملي، حسن    جلد : 1  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست