لـم تسعهـم إلا الإجـابـة بالـقول *** وإن كـان قصـدهـم مـا عـداهـا
قـل لـمن أوَّل الـحديث سفـاهـا *** وهـو إذ ذاك لـيس يأبـى السفـاهـا
أتـرى ارجـح الـخـلائـق رأيـا *** يمسـك الناس عـن مجـاري سراهـا
راكـبـاً ذروة الـحـدائـج ينبـي *** عـن أمور كـالشمس رأد ضحـاهـا
وتنال هذه المقطوعة الرائعة إعجاب الجميع ، وثناءهم ، ويباركون له على هذا الشعور الفياض .