responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اسدالغابه في معرفه الصحابه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 2  صفحه : 157

أخرجه أبو عمر كذا مختصرا ( س

رافع ) القرظى روى عبد الملك بن عمير عن رافع القرطى وهو رجل من بنى زنباع من بنى قريظة انه قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وكتب له كتابا انه لا يجنى عليه الا يده أخرجه أبو موسى ( ب دع

رافع ) بن مالك بن العجلان بن عمرو بن عامر بن زريق بن عامر بن عبد حارثة بن مالك بن غضب بن جشم بن الخزرج الانصاري الخزرجي الزرقى يكنى أبا مالك وقيل يكنى أبا رفاعة نقيب عقبى بدرى شهد العقبة الاولى والثانية وكان نقيب بنى زريق قال موسى بن عقبة انه شهد بدرا ولم يذكره ابن اسحاق فيهم وذكر فيهم ابنيه رفاعة وخلادا الا أنهما ليسا بنقيبين وقال سعد بن عبد الحميد بن جعفر رافع بن مالك أحد الستة النقباء وأحد الاثنى عشر وأحد السبعين قتل يوم أحد شهيدا قال أبو عمر النقباء الستة قتلوا كلهم وكان هو ومعاذ بن عفراء أول خزرجيين أسلما قاله أبو نعيم وقال قال ابن اسحاق وان رافعا أول من قدم المدينة بسورة يوسف روى عنه ابنه رفاعة بن رافع أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كيف أهل بدر فيكم قال هم أفاضلنا قال جبريل فكذلك من شهدها من الملائكة أخبرنا أبو جعفر بن السمين باسناده إلى يونس بن بكير عن ابن اسحاق قال أخبرني عاصم بن عمر بن قتادة عن أشياخ من قومه قال لما لقى رسول الله صلى الله عليه وسلم النفر الستة من الانصار من الخزرج بمكة وجلسوا معه فدعاهم إلى الله عزوجل وعرض عليهم الاسلام وتلا عليهم القرآن وذكرهم وقال كان من زريق بن عامر رافع بن مالك بن الجعلان بن عمرو بن عامر بن زريق بن عامر بن عبد حارثة بن ثعلبة فلما قدموا المدينة ذكروا لقومهم الاسلام ودعوهم إليه ففشا فيهم فلم تبق دار من دور الانصار الا وفيها ذكر من رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان العام المقبل وافى الموسم من الانصار اثنا عشر رجلا لقوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعقبة وهى العقبة الاولى فبايعوه على بيعة النساء وذلك قبل أن تفرض عليهم الحرب ثم كانت العقبة الثانية وشهدها سبعون من الانصار وبايعهم رسول الله على حرب الاحمر والاسود واشترط على القوم لربه وجعل لهم على الوفاءبذلك الجنة وكان فيهم رافع بن مالك نقيبا وقيل انه هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأقام معه بمكة فلما نزلت سورة طه كتبها ثم أقبل بها إلى المدينة فقرأها على بنى زريق قاله ابن اسحاق وقال ابن منده عن ابن اسحاق ان رافعا شهد بدرا

نام کتاب : اسدالغابه في معرفه الصحابه نویسنده : ابن الأثير، عزالدین    جلد : 2  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست