responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التعليقات على العروة الوثقى نویسنده : الفاضل اللنكراني، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 702

مكان فاحتاج إلى إسفار متعدّدة في حمل أثقاله و أحماله.

[مسألة 51: لا يعتبر فيمن شغله السفر اتحاد كيفيات و خصوصيات أسفاره‌]

[2282] مسألة 51: لا يعتبر فيمن شغله السفر اتحاد كيفيات و خصوصيات أسفاره من حيث الطول و القصر، و من حيث الحمولة، و من حيث نوع الشغل، فلو كان يسافر إلى الأمكنة القريبة فسافر إلى البعيدة، أو كانت دوابّه الحمير فبدّل بالبغال أو الجمال، أو كان مكارياً فسار ملّاحاً أو بالعكس يلحقه الحكم، و إن أعرض عن أحد النوعين إلى الآخر أو لفّق من النوعين. نعم، لو كان شغله المكاراة فاتفق أنّه ركب السفينة للزيارة أو بالعكس قصّر لأنّه سفر في غير عمله، بخلاف ما ذكرنا أوّلًا فإنّه مشتغل بعمل السفر. غاية الأمر أنّه تبدّل خصوصية الشغل إلى خصوصية أُخرى، فالمناط هو الاشتغال بالسفر و إن اختلف نوعه.

[مسألة 52: السائح في الأرض الذي لم يتخذ وطناً منها يتمّ‌]

[2283] مسألة 52: السائح في الأرض الذي لم يتخذ وطناً منها يتمّ، و الأحوط الجمع.

[مسألة 53: الراعي الذي ليس له مكان مخصوص‌]

[2284] مسألة 53: الراعي الذي ليس له مكان مخصوص يتمّ.

[مسألة 54: التاجر الذي يدور في تجارته‌]

[2285] مسألة 54: التاجر الذي يدور في تجارته يتمّ.

[مسألة 55: من سافر معرضاً عن وطنه لكنّه لم يتّخذ وطناً غيره‌]

[2286] مسألة 55: من سافر معرضاً عن وطنه لكنّه لم يتّخذ وطناً غيره يقصّر (1).

[مسألة 56: من كان في أرض واسعة قد اتّخذها مقرّاً]

[2287] مسألة 56: من كان في أرض واسعة قد اتّخذها مقرّاً إلّا أنّه كلّ سنة مثلًا في مكان منها يقصّر إذا سافر عن مقرّ سنته.

[مسألة 57: إذا شك في أنّه أقام في منزله أو بلد آخر عشرة أيّام أو أقل‌]

[2288] مسألة 57: إذا شك في أنّه أقام في منزله أو بلد آخر عشرة أيّام أو أقل بقي على التمام.

[الثامن: الوصول إلى حدّ الترخّص‌]

الثامن: الوصول إلى حدّ الترخّص، و هو المكان الذي يتوارى عنه جُدران‌ (1) إذا لم يتّخذ السفر عملًا و كان عازماً على اتخاذ الوطن.

نام کتاب : التعليقات على العروة الوثقى نویسنده : الفاضل اللنكراني، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 702
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست