responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 92
فاطمة عليها السلام فأرسل اليه أبو عبد الله عليه السلام اني انما أخبرتك اني قرأته ولم أخبرك انه عندي قال حبيب فجعل محمد بن خالد يقول لي ما رأيت مثل هذا قط.
العلل 130 - أبي ومحمد بن الحسن رحمهما الله قالا حدثنا سعد (سعيد - ئل) بن عبد الله وعبد الله بن جعفر الحميري عن أحمد ابن أبي عبد الله عن سلمة بن الخطاب عن الحسين بن راشد عن علي بن إسماعيل الميثمي عن حبيب الخثعمي قال كتب أبو جعفر الخليفة إلى محمد بن خالد بن عبد الله القشري وكان عامله على المدينة وذكر نحوه الا ان فيه ما رأيت مثل هذا قط.
258 (2) ئل 20 - قال الشهيد في الذكرى المعتبر في الدنانير المثقال وهو لم يختلف في الاسلام ولا قبله وفي الدرهم ما استقر عليه في زمن بني أمية بإشارة زين العابدين عليه السلام بضم الدراهم البغلي إلى الطبري وقسمتهما نصفين فصار الدرهم ستة دوانيق كل عشرة سبعة مثاقيل ولا عبرة بالعدد في ذلك انتهى ونحوه كلام العلامة وغيره وذكر بعض المحققين انه كان في زمن المنصور وزن المأتين موافقا لوزن مأتين وثمانين في زمان الرسول صلى الله عليه وآله فيكون المخرج منها خمسة على وزن سبعة وقيل زمان المنصور كان وزن المأتين موافقا لوزن مأتين وأربعين فيكون المخرج خمسة على وزن ستة والمخرج هو ربع العشر فلا تفاوت والنصاب يعتبر بما كان في زمانه عليه السلام.
259 (3) ك 518 - ذكر الدميري الشافعي في حياة الحيوان في ترجمة عبد الملك بن مروان قصة جرت بينه وبين ملك الروم وفيه أن الملك هدده في كتابه اليه وكان فيه ولآمرن بنقش الدنانير والدراهم فإنك تعلم انه لا ينقش شئ منها الا ما ينقش في بلادي ولم تكن الدراهم والدنانير نقشت في الاسلام فينقش عليها شتم نبيك إلى أن قال فلما قرء عبد الملك الكتاب صعب عليه الامر وغلظ وضاقت به الأرض وقال أحسبني أشأم مولود ولد في الاسلام لأني جنيت على رسول الله صلى الله عليه وآله من شتم هذا الكافر ما يبقى غابر الدهر ولا يمكن محوه من جميع مملكة العرب إذ كانت المعاملات تدور بين الناس بدنانير الروم ودراهمهم فجمع
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست