responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 618
عباده والعاقبة للمتقين وما يدل على ذلك من الآيات أكثر من أن تحصى وانما أوردنا ما ذكر تذكرا وإشارة إلى أمثالها.
1748 - (1) - كا 409 أصول - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد رفعه عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله خلق الله آدم واقطعه الدنيا قطيعة فما كان لآدم عليه السلام فلرسول الله صلى الله عليه وآله وما كان لرسول الله صلى الله عليه وآله فهو للائمة من آل محمد عليهم السلام.
1749 - (2) كا - 408 أصول - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد قال أخبرني أحمد بن محمد بن عبد الله عمن رواه قال: الدنيا وما فيها لله تبارك وتعالى ولرسوله ولنا فمن غلب على شئ منها فليتق الله وليؤد حق الله تبارك وتعالى وليبر إخوانه فان لم يفعل ذلك فالله ورسوله ونحن برآء منه.
1750 - (3) كا 409 - أصول - علي بن محمد عن سهل بن زياد عن محمد بن عيسى عن محمد بن الريان قال كتبت إلى العسكري عليه السلام جعلت فداك روي لنا ان ليس لرسول الله صلى الله عليه وآله من الدنيا الا الخمس فجاء الجواب ان الدنيا وما عليها لرسول الله صلى الله عليه وآله.
1751 - (4) كا 409 - أصول - علي بن إبراهيم عن السري بن الربيع قال لم يكن ابن أبي عمير يعدل بهشام بن الحكم شيئا وكان لا يغب اتيانه ثم انقطع عنه وخالفه وكان سبب ذلك أن ابا مالك الحضري كا أحد رجال هشام ووقع بينه وبين ابن أبي عمير ملاحات في شئ من الإمامة قال ابن أبي عمير الدنيا كلها للإمام عليه السلام على جهة الملك وانه أولى بها من الذين هي في أيديهم وقال أبو مالك (ليس - خ) كذلك املاك الناس لهم الا ما حكم الله به للإمام عليه السلام من الفئ والخمس والمغنم فذلك له وذلك أيضا قد بين الله للامام أين يضعه وكيف يصنع به فتراضيا بهشام بن الحكم وصار اليه فحكم هشام لابي مالك على ابن أبي عمير فغضب ابن أبي عمير وهجر هشاما بعد ذلك أورد هذه الرواية في المستدرك عن الكافي وفيه السندي بن الربيع بدل قوله السري بن الربيع.
1752 - (5) كا 408 - أصول - محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد عن أبي
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 618
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست