responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 507
1543 (100) معاني الاخبار 104 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال حدثني عمي محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي الكوفي عن ابن فضال عن المعلى بن خنيس قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد أحدا يقول انا أبغض آل محمد ولكن الناصب من نصب لكم و هو يعلم انكم تتولونا وتتبرؤون من أعدائنا وقال عليه السلام من اشبع عدوا لنا فقد قتل وليا لنا (قال في الوسائل بعد ذكر هذه الرواية) ورواه في صفات الشيعة (ويأتي نحو ذلك في باب وجود الخمس في مال الناصب) وتقدم في رواية الدعائم (2) من باب استحباب تلقين المحتضر الشهادتين في كتاب الطهارة من أبواب الاحتضار قوله عليه السلام من ختم له باطعام مسكين دخل الجنة وفي مرسلة فقيه (3) قوله عليه السلام ومن ختم له بصدقة يريد بها وجه الله عز وجل دخل الجنة وفي أحاديث باب استحباب اتخاذ الطعام لأهل المصيبة والمأتم من أبواب التعزية والتسلية ما يناسب ذلك وفي رواية أبي ذر (11) من باب (1) فضل نوافل اليومية من أبواب صلاة النوافل قوله (ص) ومن ختم له باطعام مسكين دخل الجنة وفي أحاديث باب (2) فضل الصدقة والانفاق من أبواب الصدقات ما يدل على ذلك بالعموم والاطلاق.
وفي رواية ابن مسعود (6) من باب (7) ان خير مال المرء وذخائره للآخرة الصدقة قوله عليه السلام من أراد أن لا يكون يوم القيامة جايعا فليطعم البطون الجايعة وفي غير واحد من أحاديث باب (10) ان الصدقة ترد القضاء المبرم ما يدل على استحباب اطعام الطعام وكذا في أحاديث باب (13) استحباب مواساة المؤمن في المال وفي أحاديث باب (16) ان أفضل الصدقات ما كانت علي ذي رحم وباب (18) استحباب الصدقة على فقراء المؤمنين ما يناسب الباب.
وفي رواية أبي بصير (1) من باب (20) استحباب كفالة اهل بيت من المسلمين قوله عليه السلام ولان أعول اهل بيت من المسلمين أشبع جوعتهم وأكسو عورتهم وأكف وجوههم عن الناس أحب إلي من أن أحج حجة وحجة (إلى أن قال) حتى انتهى إلى سبعين وفي أحاديث باب (21) استحباب الصدقة على غير المؤمن الا من
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 507
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست