responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 461
1348 (5) ك 542 - أبو الفتوح الكراجكي في كنز الفوائد عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال من ابدى إلى الناس ضره فقد فضح نفسه.
1349 (6) نهج البلاغة - 1276 وقال (ع) من شكا الحاجة إلى مؤمن فكأنما شكاها إلى الله ومن شكاها إلى كافر فكأنما شكا الله.
1350 (4) نهج البلاغة عن أمير المؤمنين عليه السلام قال لكميل بن زياد يا كميل لا بأس بان تطلع أخاك على سرك ومن أخوك الذي لا يخذلك عند الشدة ولا يقعد عنك عند الجريرة ولا يدعك حين تسأله ولا يذرك وآمرك حتى تعلمه الخبر.
1351 (8) ثواب الاعمال 100 - أبي ره قال حدثني أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد بن يحيى عن يعقوب بن يزيد عن عبد الله (بن عبيد - ئل) البصري يرفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله يا علي ان الله جعل الفقر أمانة عند خلقه فمن ستره كان كالصائم القائم فمن أفشاه إلى من يقدر على قضاء حاجته فلم يفعل فقد قتله اما انه ما قتله بسيف ولا رمح ولكنه (قتله - ئل) بما نكى من قلبه وتقدم في كثير من أحاديث باب (31) استحباب الابتداء بالاعطاء قبل السؤال ما يدل على أن المؤمن اخ المؤمن وفي رواية الحارث الهمداني (9) من هذا الباب قوله عليه السلام الحوائج أمانة من الله في صدور العباد فمن كتمها كتب له عبادة ومن أفشاها كان حقا على من سمعه ان يعينه وفي غير واحد من أحاديث باب (36) حرمة السؤال ما يدل على كراهة إظهار الفقر عند الناس وفي رواية حريز (42) قوله عليه السلام إذا ضاق أحدكم فليعلم اخاه ولا يعين على نفسه وفي غير واحد من أحاديث باب (38) كراهة طلب الحوائج من اللئام ما يدل على جواز إظهار الفقر عند المؤمن ويأتي في أحاديث الباب التالي ما يناسب ذلك فراجع وفي مرسلة الشهيد (20) من هذا الباب قوله عليه السلام أفضل الاعمال ان يقنع بالقوت الخ وفي غير واحد من أحاديث باب الحث على الجود والسخاء من أبواب تهذيب النفس في كتاب الاخلاق والآداب ما يمكن ان يستفاد منها جواز إظهار الحاجة إلى الأسخياء
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 461
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست