responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 370
ثم عاد إلى الأول.
1065 (13) ك 539 - زيد الزراد في اصله قال قلت لابي عبد الله عليه السلام نخشى أن لا نكون مؤمنين قال ولم ذاك فقلت وذلك انا لا نجد فينا من يكون أخوه عنده آثر من درهمه وديناره ونجد الدينار والدرهم آثر عندنا من اخ قد جمع بيننا وبينه موالات أمير المؤمنين عليه السلام فقال كلا انكم مؤمنون ولكن لا تكملون ايمانكم حتى يخرج قائمنا فعندها يجمع الله أحلامكم فتكونون مؤمنين كاملين ولو لم يكن في الأرض مؤمنون كاملون إذا لرفعنا الله اليه وأنكرتم الأرض وأنكرتم السماء والذي نفسي بيده ان في الأرض في أطرافها مؤمنين ما قدر الدنيا كلها عندهم يعدل جناح بعوضة إلى أن قال عليه السلام هم البررة بالاخوان في حال اليسر والعسر والمؤثرون على أنفسهم في حال العسر كذلك وصفهم الله فقال ويؤثرون الآية إلى أن قال حليتهم طول السكوت بكتمان السر والصلاة والزكاة والحج والصوم والمواساة للاخوان في حال اليسر والعسر الخبر ئل 205 ج 2 محمد بن علي بن الحسين في كتاب الاخوان عن إسحاق بن عمار قال كنت عند أبي عبد الله عليه السلام فذكر مواساة الرجل لإخوانه وما يجب له عليهم فدخلني من ذلك امر عظيم فقال انما ذلك إذا قام قائمنا وجب عليهم ان يجهزوا إخوانهم وان يقروهم.
1066 (14) ك 540 - الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره عن أمير المؤمنين عليه السلام انه رأى يوما جماعة فقال من أنتم قالوا نحن قوم متوكلون فقال ما بلغ بكم توكلكم قالوا إذا وجدنا أكلنا وإذا فقدنا صبرنا فقال عليه السلام هكذا يفعل الكلاب عندنا فقالوا كيف نفعل يا أمير المؤمنين فقال كما نفعله إذا فقدنا شكرنا وإذا وجدنا آثرنا.
1067 (15) ك ج 2 - 63 - البحار عن كتاب عتيق لبعض أصحابنا في الفضائل حدثنا أحمد بن عبيد الله قال حدثنا سليمان بن أحمد قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا محمد بن إبراهيم بن محمد الموصلي قال أخبرني أبي عن خالد عن جابر بن يزيد الجعفي وقال وحدثنا أبو سليمان احمد قال حدثنا محمد بن سعيد عن أبي سعيد
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست