responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 343
ثم ارتجعه منه فقبله وشمه ثم رده في يد السائل - 1 - وذلك انها تقع في يد الله قبل أن تقع في يد السائل فأحببت ان اقبلها إذ وليها الله (يمكن ان تكون هذه قطعة مما أوردناه عن ابن خنيس في باب استحباب الصدقة المندوبة ليلا).
983 (6) ك 529 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله عليه السلام قال ما من شئ الا وكل به ملك الا الصدقة فإنها تقع في يد الله (قد ذكر هذه الرواية أيضا في الوسائل الجديد 303 دون القديم).
984 (7) ك 529 - وعن مالك بن عطية عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال علي بن الحسين عليهما السلام ضمنت على ربي ان الصدقة لا تقع في يد العبد حتى تقع في يد الرب وهو قوله تعالى وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات.
985 (8) ئل الطبعة الثانية 303 - كتاب الزكاة العياشي في تفسيره عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليه السلام قال كان علي بن الحسين عليه السلام إذا أعطى السائل قبل يد السائل فقيل له لم تفعل ذلك قال لأنها تقع في يد الله قبل يد العبد.
986 (9) ك 529 - القطب الراوندي في لب اللباب روى ان الصدقة تقع في يد الرحمان قبل أن تقع في يد المسكين.
987 (10) ثواب اعمال 78 - أبي ره قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن عبد الرحمان ابن أبي نجران عن أبي جميلة عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال قال علي بن أبي طالب عليه السلام تصدقت يوما بدينار قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله اما علمت يا علي ان صدقة المؤمن لا تخرج من يديه حتى تفك عنها (عن - خ) لحى سبعين شيطانا كلهم يأمروه بان لا تفعل وما يقع في يد السائل حتى يقع في يد الرب جل جلاله ثم تلا هذه الآية الم يعلموا ان الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وان الله هو التواب الرحيم.
ئل الطبعة الثانية 303 - كتاب الزكاة - العياشي في تفسيره عن جابر الجعفي عن

[1] لا يخفى ان هنا سقط ويمكن ان تكون صحيح العبارة هكذا (قيل له ما يحملك على هذا قال وذلك الخ).
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 343
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست