responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 265
عن عبد العظيم بن عبد الله العلوي عن الحسن بن علي عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
757 (2) يب 378 - محمد بن يعقوب عن كا 160 - عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد ابن أبي نصر عن فقيه 115 - عاصم بن حميد عن أبي بصير قال قلت لابي جعفر عليه السلام الرجل من أصحابنا (من - فقيه) يستحيي ان يأخذ من الزكاة فاعطيه من الزكاة ولا اسمي له انها من الزكاة فقال اعطه ولا تسم له ولا تذل المؤمن المقنعة 43 - قال قلت لابي جعفر عليه السلام الرجل (وذكر نحوه).
758 (3) أمالي ابن الشيخ 122 - بإسناده عن المفيد ره قال أخبرنا أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد قال حدثنا علي بن الحسين قال حدثنا العباس بن عامر عن أحمد بن رزق عن إسحاق بن عمار قال قال (لي - خ) أبو عبد الله عليه السلام يا إسحاق كيف تصنع بزكاة مالك إذا حضرت قال يأتوني إلى المنزل فأعطيهم فقال لي ما أراك يا إسحاق الا قد أذللت المؤمنين فإياك إياك ان الله تعالى يقول من أذل لي وليا فقد أرصدني - 1 - بالمحاربة.
759 (4) كا 160 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد عن حريز عن محمد بن مسلم قال قلت لابي جعفر عليه السلام الرجل يكون محتاجا فيبعث اليه بالصدقة فلا يقبلها على وجه الصدقة يأخذه من ذلك ذمام - 2 - واستحياء وانقباض أفيعطيها إياه على غير ذلك الوجه وهي منا صدقة فقال لا إذا كانت زكاة فله ان يقبلها (على وجه الزكاة - خ) فان (من - خ) لم يقبلها على وجه الزكاة فلا تعطها إياه وما ينبغي له ان يستحيى مما فرض الله عز وجل انما هي فريضة الله له فلا يستحيي منها.
ويأتي في أحاديث باب تحريم إهانة المؤمن واذلاله وايذائه ما يمكن ان يستدل به على ذيل العنوان فان فيها قوله (ص) من استخف بفقير مسلم فقد استخف بحق الله الخ وقوله (ص) من استذل مؤمنا أو حقره لفقره وقلة ذات يده شهره الله يوم القيمة على رؤس الخلايق وقوله (ص) من أهان فقيرا مسلما من أجل فقره و

[1] أرصد لي - خ ص (2) زمام - خ
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 8  صفحه : 265
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست