responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 7  صفحه : 213
إلى أمير المؤمنين عليه السلام، قال له: ما هذا الصوت؟ فقال: يا أمير المؤمنين الناس يصيحون واعمراه واعمراه، فقال أمير المؤمنين عليه السلام: قل لهم صلوا.
6512 (5) كا روضة 58 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عثمان، عن سليم بن قيس الهلالي، قال: خطب أمير المؤمنين عليه السلام، فحمد الله واثنى عليه، ثم صلى على النبي صلى الله عليه وآله، ثم قال: الا ان أخوف ما أخاف عليكم خلتان: (إلى أن قال) والله لقد أمرت الناس ان لا يجتمعوا في شهر رمضان الا في فريضة، وأعلمتهم ان اجتماعهم في النوافل بدعة، فنادى بعض أهل عسكرى ممن يقاتل معي؟
يا أهل الاسلام غيرت سنة عمر، ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوعا، ولقد خفت ان يثوروا في ناحية جانب عسكرى (الحديث).
6513 (6) مستدرك 444 - سليم بن قيس الهلالي في كتابه، قال: سمعت عليا عليه السلام يقول: منهومان لا يشبعان، منهوم في الدنيا لا يشبع، ومنهوم في العلم لا يشبع منه، إلى أن قال ثم اقبل بوجهه على ناس من أهل بيته وشيعته، فقال: والله لقد علمت ما علمت قبلي الأئمة أمورا عظيمة، خالفت فيها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم متعمدين، لو حملت الناس على تركها وتحويلها عن موضعها إلى ما كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لتفرق عنى جندي حتى لا يبقى في عسكرى غيرى وقليل من شيعتي الذين انما عرفوا فضلي من كتاب الله، وسنة نبي الله صلى الله عليه وآله، لا من غيرهما إلى أن قال: وأمرت الناس ان لا يجمعوا شهر رمضان الا في الفريضة، فصاح أهل العسكر، وقالوا غيرت سنة عمر، ونهيتنا ان نصلى في شهر رمضان تطوعا، حتى خفت ان يثوروا في ناحية عسكرى الخبر.
6514 (7) آخر السرائر 21 - (نقلا عن كتاب أبى القاسم بن قولويه) عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليه السلام (أنه قال - 1 -): لما كان أمير المؤمنين عليه السلام بالكوفة، اتاه الناس، فقالوا اجعل لنا اماما يؤمنا في رمضان، فقال لهم: لا، ونهاهم ان يجتمعوا

[1] قالا - ئل.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 7  صفحه : 213
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست