responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 7  صفحه : 103
سعيد عن الضحاك، عن ابن عباس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وذكر مثله.
6213 (11) فقيه 94 - قال النبي صلى الله عليه وآله عند موته لأبي ذر (ره): يا أبا ذر احفظ وصية تنفعك من ختم له بقيام الليل، ثم مات فله الجنة.
يب 169 - قال النبي صلى الله عليه وآله لأبي ذر في وصيته: يا أبا ذر احفظ وصية نبيك.
من ختم له بقيام ليله ثم مات فله الجنة في حديث طويل.
الجعفريات 212 - باسناده عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جده، علي بن الحسين عليهم السلام قال: حدثني أبي عليه السلام: ان أبا ذر قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي قبض فيه فسندته، فكان متساندا إلى صدري، فدخل علي بن أبي طالب عليه السلام، فقال: رسول الله صلى الله عليه وآله: ادن إلى عليا فاستند اليه، فإنه أحق بذلك منك فقال: فقمت وجزعت من ذلك جزعا شديدا فقال صلى الله عليه وآله: يا أبا ذر اجلس بين يدي اعقد بيدك، من ختم له بشهادة ان لا إله إلا الله دخل الجنة، ومن ختم له باطعام مسكين دخل الجنة ومن ختم له بصيام يوم دخل الجنة، ومن ختم له بقيام ليله دخل الجنة، ومن ختم له بحجة دخل الجنة، ومن ختم له بعمرة دخل الجنة، ومن ختم له بجهاد في سبيل الله ولو قدر فواق ناقة دخل الجنة، الخبر.
6214 (12) الدعائم 253 - عن علي عليه السلام، أنه قال: افشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا والناس نيام، تدخلوا الجنة بسلام.
6215 (13) ك 468 - الشيخ أبو الفتوح في تفسيره، عن شهر بن حوشب، عن أسماء بنت عميس، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: إذا كان يوم القيامة، وعرضت الخلائق في الموقف، ينادى مناد من قبل رب العزة نداء يسمعه أهل الجمع كلهم، ليقم الذين كانت تتجافى جنوبهم عن المضاجع، فتقوم شرذمة قليلة، ثم ينادى المنادى ليقم الذين كانوا يشكرون الله في السراء والضراء، فتقوم شرذمة قليلة، فيذهب بالفريقين إلى الجنة، ثم يأمر الله تعالى بحساب الخلائق.
6216 (14) ك 467 - الشيخ الطبرسي في مجمع البيان عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 7  صفحه : 103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست