responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 20  صفحه : 291
(7) باب حكم النظر في ادبار النساء والمشي خلفها وبين المرأتين 947 (1) فقيه 12 ج 4 - روى هشام وحفص وحماد بن عثمان عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال ما يأمن الذين ينظرون في أدبار النساء أن يبتلوا بذلك (1) في نسائهم. الدعائم 201 ج 2 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام مثله.
948 (2) كا 553 ج 5 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال أما يخشى الذين ينظرون في أدبار النساء أن يبتلوا بذلك في نسائهم.
949 (3) فقيه 11 ج 4 - قال أبو بصير للصادق عليه السلام الرجل تمر به المرأة فينظر إلى خلفها، قال أيسر أحدكم أن ينظر إلى أهله وذات قرابته، قلت لا قال فارض للناس ما ترضاه لنفسك.
950 (4) الدعائم 201 ج 2 - عن جعفر بن محمد عليهما السلام أنه سئل عن رجل تمر به المرأة فينظر خلفها، قال أيسر أحدكم ان ينظر أحد إلى أهله ارضوا للناس ما ترضون لأنفسكم.
951 (5) فقيه 12 ج 4 - روى صفوان بن يحيى عن أبي الحسن عليه السلام في قول الله عز وجل (يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين) قال قال لها شعيب عليه السلام يا بنية هذا قوي قد عرفتيه بدفع الصخرة، الأمين من أين عرفتيه قالت يا أبت إني مشيت قدامه فقال أمشي من خلفي فإن ضللت فأرشديني إلى الطريق فإنا قوم لا ننظر في (2) أدبار النساء.
952 (6) تفسير القمي 138 ج 2 - قال أمير المؤمنين عليه السلام إن موسى كليم الله حيث سقى لهما ثم تولى إلى الظل فقال (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير) والله ما سأل الله إلا خبزا يأكله لأنه كان يأكل بقلة الأرض، ولقد رأوا خضرة البقل في صفاق بطنه (3) من هزاله، فلما رجعتا ابنتا شعيب إلى شعيب، قال لهما أسرعتما الرجوع فأخبرتاه بقصة موسى عليه السلام ولم يعرفاه، فقال شعيب لواحدة منهن إذهبي اليه

[1] ينظر بذلك - خ.
[2] إلى - ئل.
[3] صفاق البطن: الجلدة الباطنة التي تلي السواد سواد البطن - بعض يقول جلد البطن كله صفاق - اللسان ج 10 ص 203.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 20  صفحه : 291
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست