responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 472
بن عثمان عن العبقري عن أسباط عن رجل حدثه علي بن الحسين (صلوات الله عليهما) ان طاوسا قال في مسجد (المسجد - ظ) الحرام أول دم وقع الأرض دم هابيل حين قتله قابيل وهو يومئذ قتل ربع الناس فقال له زين العابدين (عليه السلام) ليس كما قال إن أول دم وقع على الأرض دم حوا حين حاضت الخبر.
2787 (3) فقيه 16 - قال أبو جعفر الباقر (عليه السلام) ان الحيض للنساء نجاسة رماهن الله عز وجل بها وقد كن النساء في زمن نوح (عليه السلام) انما تحيض - 1 - المرأة في السنة - 2 - حيضة حتى خرج نسوة من مجانهن - 3 - وكن سبعمأة امرأة فانطلقن - 4 - فلبسن المعصفرات من الثياب وتحلين وتعطرن ثم خرجن فتفرقن في البلاد فجلسن مع الرجال وشهدن الأعياد معهم وجلسن في صفوفهم فرماهن الله عز وجل بالحيض عند ذلك في كل شهر يعني أولئك النسوة بأعيانهن فسالت دمائهن فأخرجن من بين الرجال فكن يحضن في كل شهر حيضة فشغلهن الله تعالى بالحيض وكسر شهوتهن قال وكان غيرهن من النساء اللواتي لم يفعلن مثل ما فعلن يحضن في كل سنة حيضة قال فتزوج بنوا اللاتي يحضن في كل شهر حيضة بنات اللاتي يحضن في كل سنة حيضة فامتزج القوم فحضن بنات هؤلاء وهؤلاء في كل شهر حيضة فكثر أولاد اللاتي يحضن في كل شهر حيضة لاستقامة الحيض وقل أولاد اللاتي يحضن في السنة - 5 - حيضة لفساد الدم قال فكثر نسل هؤلاء وقل نسل أولئك.
العلل 106 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل قال حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي قال حدثنا احمد ابن أبي عبد الله البرقي قال حدثنا الحسن بن محبوب عن أبي أيوب الخزاز عن أبي عبيدة الحذاء عن أبي جعفر محمد بن علي (عليهما السلام) مثله 2788 (4) كا 22 - الحسين بن محمد عن معلى بن محمد عن الحسن بن علي الوشاء عن حماد بن عثمان عن أديم بن الحر قال سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إن الله تعالى

[1] يحضن - خ ل
[2] في كل سنة - خ ل
[3] محاريبهن خ ل - مجاريهن - خ ل - مخازنهن - خ ل - مخابيهن - خ ل
[4] فانطقن - خ ل
[5] كل سنة - خ
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 472
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست