responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 461
تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال قم يا با محمد فاغتسل فاغتسلت وعدت إلى مجلسي فعلمت عند ذلك أنه الامام.
2735 (3) وفيه 341 - قال أبو جعفر روى بكر بن محمد الأزدي وجماعة من أصحابنا قال بكر خرجنا من المدية نريد منزل أبي عبد الله (عليه السلام) فلحقنا أبو بصير خارجا من الزقاق وهو جنب ونحن لا نعلم حتى دخلنا على أبي عبد الله (عليه السلام) فرفع رأسه إلى أبي بصير فقال يا با محمد الا تعلم انه لا ينبغي للجنب ان يدخل بيوت الأوصياء فرجع أبو بصير ودخلنا؟ وفيه 341 - ابن شهرآشوب قال في كتاب الدلالات عن الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني قال قال أبو بصير اشتهيت دلالة الإمامة فدخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) وذكر نحوه كشف الغمة 234 - نقلت من كتاب الدلائل عن أبي بصير قال دخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) وانا أريد ان يعطيني وذكر نحوه ئل 93 - سعيد بن هبة الله الراوندي في الخرائج والجرائح عن أبي بصير نحوه.
بصائر الدرجات 65 - حدثنا أبو طالب عن بكر بن محمد قال خرجنا من المدينة نريد منزل أبى عبد الله (عليه السلام) وذكر مثل رواية بكر بن محمد الأزدي إلا أنه قال لا ينبغي لجنب ان يدخل بيوت الأنبياء والأوصياء قرب الإسناد 21 - حدثنا أحمد بن إسحاق (بن سعيد - خ ل) قال بكر بن محمد خرجنا وذكر مثل ما في البصائر 2736 (4) ارشاد المفيد 251 - روى أبو بصير قال دخلت المدينة وكانت معي جويرية لي فأصبت منها ثم خرجت إلى الحمام فلقيت أصحابنا الشيعة وهم متوجهون إلى جعفر بن محمد (عليهما السلام) فخفت ان يسبقوني ويفوتني الدخول اليه فمشيت معهم حتى دخلت الدار معهم فلما مثلت بين يدي أبى عبد الله (عليه السلام) نظر إلى ثم قال يا أبا بصير اما علمت ان بيوت الأنبياء وأولاد الأنبياء لا يدخلها الجنب فاستحييت وقلت له يا بن رسول الله انى لقيت أصحابنا فخفت ان يفوتني الدخول معهم ولن أعود إلى مثلها وخرجت مناقب ابن شهرآشوب 307 - ج 2 - ابن بابويه القمي في دلائل الأئمة ومعجزاتهم قال أبو بصير وذكر نحوه.
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 461
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست