responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 433
فإذا استيقظ لم ير في ثوبه الماء ولا في جسده قال ليس عليه الغسل وقال (كان) علي (عليه السلام) يقول انما الغسل من الماء الأكبر فإذا رأى في منامه ولم ير الماء الأكبر قليس عليه غسل. (الغسل - خ يب) 2628 (4) فقيه 16 - قال الحلبي سئل أبو عبد الله (عليه السلام) عن الرجل ينام ثم يستيقظ فيمس ذكره فيرى بللا ولم ير في منامه شيئا أيغتسل قال لا انما الغسل من الماء الأكبر.
2629 (5) ك 66 - كتاب محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي عن جعفر بن محمد بن شريح عن عمر بن حنظلة عن ذريح عن أبي جعفر (عليه السلام) قال سئلت عن الشهوة يعرض للرجل في خلوة في حديث نفسه حتى يعرض له ما شاء الله من ذلك ثم يسكن عنه ذلك فيبول بعد قليل فيدفق في اثر بوله مثل - 1 - راحته منى لتلك الشهوة أيوجب ذلك عليه غسلا قال لا قال أمير المؤمنين (عليه السلام) لا الا الماء الأكبر 2630 (6) الدعائم 140 - وقالوا (اي الأئمة (عليهم السلام) من انزل في اليقظة من جماع أو غير جماع من رجل أو امرأة فعليه الغسل.
2631 (7) يب 7 صا 94 - الحسن بن (علي بن - يب) محبوب عن ابن سنان عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال ثلث يخرجن من الإحليل وهن (هي - صا) المنى فمنه - 2 - الغسل والودي فمنه الوضوء لأنه يخرج من دريرة البول قال والمذي ليس فيه وضوء (صا - خ) وانما هو بمنزلة ما يخرج من الانف.
2632 (8) الجعفريات 20 - بإسناده عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي (عليه السلام) قال سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد أن أمرت المقداد يسأله وهو يقول ثلاثة أشياء منى ومذى وودى فاما المذي فالرجل يلاعب امرأته فيمذي ففيه الوضوء واما الودي فهو الذي يتبع البول يشبه المنى ففيه الوضوء أيضا واما المنى فهو الماء الدافق الذي يكون منه الشهوة ففيه الغسل ك 22 - السيد فضل الله الراوندي في نوادره باسناده عنه (عليه السلام) مثله وفيه واما الودي فهو يتبع البول الماء الغليظ شبه المنى

[1] ولا يبعد ان يكون مصحف ملاء كما في المستدرك
[2] وفيه - خ صا
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 433
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست