responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 428
2620 (10) ك 65 - وفى دعواته عن ابن عباس قال سبعة جسور على جهنم يحاسب العبد في أولها بالايمان إلى أن قال ويحاسب في الجسر السادس بالوضوء والغسل من الجنابة فإن كان أداهما والا تردى في النار.
2621 (11) ك 65 - كتاب سليم بن قيس الهلالي قال سمعت علي بن أبي طالب (عليه السلام) يقول إن جبرئيل (عليه السلام) أتى رسول الله (صلى الله عليه وآله) في صورة آدمي فقال له ما الاسلام فقال شهادة أن لا إله إلا الله إلى أن قال والغسل من الجنابة.
2622 (12) ك 71 - القطب الراوندي في لب اللباب وفى الخبر ان الله يباهى الملائكة بمن يغتسل من الجنابة.
2623 (13) أمالي الصدوق 139 - حدثنا الشيخ الفقيه أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي (ره) قال حدثنا صالح بن عيسى العجلي قال حدثنا محمد بن علي بن علي قال حدثنا محمد بن الصلت قال حدثنا محمد بن بكير قال حدثنا عباد بن عباد المهلبي قال حدثنا سعد بن عبد الله عن هلال بن عبد الرحمن عن يعلى بن زيد بن جذعان عن سعيد بن المسيب عن عبد الرحمن بن سمرة قال كنا عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوما فقال انى رأيت البارحة عجائب (إلى أن قال (صلى الله عليه وآله) ورأيت رجلا من أمتي والنبيون حلقا حلقا كلما أتى حلقة طرد فجاءه اغتساله من الجنابة فأخذ بيده فأجلسه إلى جنبي ك 71 - الصدوق في فضائل الأشهر الثلثة مثله.
2624 (14) ك 65 - العوالي عن أبي الدرداء قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) خمس ما جاء بهن أحد يوم القيمة مع ايمان الا دخل الجنة إلى أن قال وادى الأمانة قيل وما الأمانة قال الغسل من الجنابة فان الله لم يأمن ابن آدم على شئ من دينه غيرها.
وتقدم في رواية الدعائم (44) من باب (7) عدم حجية القياس من أبواب المقدمات قوله (عليه السلام) اي نعمان أيهما أطهر المنى أم البول فقال المنى قال فان الله قد جعل في البول الوضوء وفى المنى الغسل الخبر وفى مرسلة أبى زهير (46) قوله (عليه السلام) يا با حنيفة أيما أرجس البول أو الجنابة فقال البول فقال (عليه السلام) فما بال الناس
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 428
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست