responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 238
الوضوء نصف الايمان الدعائم 122 - عن علي (عليه السلام) أنه قال الطهر نصف الايمان 1924 (10) فقيه 9 - روى ان تجديد الوضوء لصلاة العشاء يمحو لا والله وبلى والله ثواب الاعمال 17 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه عن محمد بن يحيى العطار عن محمد بن أحمد بن الصقر عن أبي قتادة عن الرضا (عليه السلام) مثله.
1925 (11) كا 21 - أبو على الأشعري عن بعض أصحابنا عن إسماعيل بن مهران عن صباح الحذاء عن سماعة قال كنت عند أبي الحسن (موسى (عليه السلام) - خ) فصلى الظهر والعصر بين يدي وجلست عنده حتى حضرت المغرب فدعا بوضوء فتوضأ للصلاة ثم قال لي توضأ فقلت جعلت فداك انا على وضوء (وضوئي - خ) فقال وإن كنت على وضوء ان من توضأ للمغرب كان وضوئه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في يومه الا الكبائر ومن توضأ للصبح كان وضوئه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته الا الكبائر ثواب الاعمال 17 - حدثني محمد بن الحسن قال حدثني محمد بن الحسن الصفار عن إبراهيم بن هاشم عن عمرو بن عثمان عن جراح الحذاء عن سماعة بن مهران مثله المقنع 7 - مرسلا مثله إلى قوله في يومه الا الكبائر المحاسن 312 - احمد ابن أبي عبد الله البرقي عن أبيه عن عثمان بن عيسى عن سماعة بن مهران نحوه الا ان فيه لما مضى من ذنوبه في ليله ما خلا الكبائر وليس فيه قوله ومن توضأ - 1 - للصبح الخ كا 21 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن عمرو بن عثمان عن جراح - 2 - المدائني عن سماعة بن مهران قال فقيه 10 - قال أبو الحسن موسى (بن جعفر - فقيه) من توضأ للمغرب (وذكر مثله) الا ان قوله من توضأ للصبح الخ ليس في النسخة التي قوبلت مع نسخة الشهيد الثاني ره 1926 (12) ك 43 - الصدوق في فضائل الأشهر الثلثة بالاسناد المتقدم في الباب السابق عن الأصبغ قال قال أمير المؤمنين (عليه السلام) يأتي على الناس زمان (إلى أن قال)

[1] وفى الوسائل جعلها مثل رواية سماعة التي نقلناها عن - كا ويظهر منه ان في النسخة التي بأيدينا سقطا كما لا يخفى.
[2] صباح الحذاء - خ ل - جراح الحذاء - خ
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست