responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 199
في دخول الخلاء قال تذكر الله وتتعوذ بالله من الشيطان الرجيم وإذا فرغت قلت - 1 - الحمد لله على ما اخرج منى من الأذى في يسر وعافية قال الرجل فالانسان يكون على تلك الحال ولا يصير حتى ينظر إلى ما يخرج - 2 - منه قال إنه ليس في الأرض آدمي الا ومعه ملكان موكلان به فإذا كان على تلك الحال ثنيا برقبته ثم قالا يا بن آدم انظر إلى ما كنت تكدح له في الدنيا إلى ما هو صائر.
1773 (27) فقيه - 6 وكان علي (عليه السلام) يقول ما من عبد الا وبه ملك موكل يلوى عنقه حتى ينظر إلى حدثه ثم يقول له الملك يا بن ادم هذا رزقك فانظر من أين اخذته والى ما صار فعند ذلك ينبغي - 3 - للعبد أن يقول اللهم ارزقني الحلال وجنبني الحرام 1774 (28) العلل 101 - حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد بن يحيى عن إبراهيم بن هاشم عن أبي جعفر عن داود الجمال - 4 - عن العيص - 5 - ابن أبي مهيبة قال شهدت ابا عبد الله (عليه السلام) وسأله عمرو بن عبيد فقال ما بال الرجل إذا أراد أن يقضى حاجة انما ينظر إلى ثفله - ظ) وما يخرج من ثم فقال ليس أحد يريد ذلك الا وكل الله عز وجل به ملكا يأخذ بعنقه ليريد ما يخرج منه احلال أو حرام.
1775 (29) ك 35 - السيد علي بن طاووس في فلاح السائل عن علي بن محمد بن يوسف قال حدثنا جعفر بن محمد بن مسرور قال حدثنا أبي قال حدثنا محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي عن عبد الرحمن ابن أبي هاشم عن أبي خديجة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال إن عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء وبشير الرحال سئلوا أبى عن حد الخلاء إذا دخله الرجل فقال إذا دخل الخلاء قال بسم الله فإذا جلس يقضي حاجته قال اللهم اذهب عنى الأذى وهنئني طعامي فإذا قضى حاجته قال الحمد لله الذي أماط عنى الأذى وهنأني طعامي ثم إن ملكا موكل بالعباد إذا قضى أحدهم الحاجة قلب

[1] فقل - خ ل
[2] خرج - خ ل
[3] فينبغي للعبد عند ذلك - خ ل
[4] الجماز - خ
[5] الفضيل أبى مهينة - خ ل
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين    جلد : 2  صفحه : 199
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست